Album :
Sprinting Gazelle: Palestinian Songs From the Motherland and the Diaspora
آه يا ريم الغزلان (الغزلان الجامحة): أغاني فلسطينية من الوطن والشتات
♪
Artist : Reem Kelani ريم الكيلاني
♪
Country : UK-Palestine - ابريطانيا - فلسطين
♪
Melodies :
(1). As Nazarene Women Crossed the Meadow
Qata'en an-Nasraawiyyaat
قطعن النصراويات
(2). The Cameleer Tormented my Heart
'Adthab el-Jammaal Qalbi
عذب الجمال قلبي
(3). Galilean Lullaby
Tahlileh Jaliliyyeh
تهليلة جليلية
(4). A Baker's Dozen
Habl el-Ghiwa
حبل الغوى
(5). Mawwaal
Variations on Loss
موال
(6). Yearning
Khawaatir wa-Asdaa'
خواطر و أصداء
(7). Sprinting Gazelle
Ah! Ya Reem al-Ghuzlaan
اه يا ريم الغزلان
(8). Yafa!
Jaffa!
يافا
(9). Qasidah of Return
Qasidat al-'Awdah
قصيدة العودة
(10). Il-Hamdillah
Giving Praise
الحمد لله
.
♪
♪ Download From Here ♪
♪
.
من صميم الوجع الفلسطيني نبتت ريم كيلاني لتحمل وطنها السليب فلسطين في قلبها وفي حنجرتها حزينة إلى أنحاء العالم . بصوتها الذي لايزال يحمل الملامح الفلسطينية وبشكل خاص من الناصرة مسقط رأس أمها وجنين حيث ولد أبوها ومن مختلف بقاع الجليل
.
ريم الكيلاني، مغنية فلسطينية، وصفتها الصحافة البريطانية بأنها "السفيرة غير الرسمية للثقافة الفلسطينية"، ووصفت موسيقاها بأنها تؤكد على الحق في الوجود والحياة وترفع بعمق شعار حق يآبى النسيان
ريم الكيلاني، مغنية فلسطينية، وصفتها الصحافة البريطانية بأنها "السفيرة غير الرسمية للثقافة الفلسطينية"، ووصفت موسيقاها بأنها تؤكد على الحق في الوجود والحياة وترفع بعمق شعار حق يآبى النسيان
.
ريم وجدت في الغناء الشعبي الفلسطيني ضالتها، فحفظت منه الكثير ، وقامت بمعالجته عن طريق إعادة توزيعه، وتهذيب بعض كلماته بمساعدة بعض الشعراء الفلسطينيين منهم توفيق زياد ، ثم قدمته بصوتها .. وإضافة للتراث تقوم ريم بتلحين أغنيات تقدمها بصوتها،وكلماتها في معظمعا من الشعر الفلسطيني المقام لشعراء الأرض المحتلة . مشروع ريم كيلاني يتضمن إقامة الحفلات في مختلف أنحاء العالم،لتعريفه بالغناء الشعبي الفلسطيني ،ومن خلاله على الحياة الفلسطينية ومأساة الشعب الفلسطيني ، وماتقدمه هو خلاصة جهد عشرين سنة من البحث والتحميص ومشروعها هذا مهم ليس في الوطن العربي ، وإنما في أوربا والعالم لأنه يقف في وجه محاولات اسرائيل لسرقة هذا التراث ونسبة إليها وبالفعل فقد تم سرقة العديد من الأغنيات الشعبية الفلسطينية حيث أخذت الموسيقا، ووضع لها كلمات باللغة العبرية، ونشرت على أساس أنها تراث يهودي
ريم وجدت في الغناء الشعبي الفلسطيني ضالتها، فحفظت منه الكثير ، وقامت بمعالجته عن طريق إعادة توزيعه، وتهذيب بعض كلماته بمساعدة بعض الشعراء الفلسطينيين منهم توفيق زياد ، ثم قدمته بصوتها .. وإضافة للتراث تقوم ريم بتلحين أغنيات تقدمها بصوتها،وكلماتها في معظمعا من الشعر الفلسطيني المقام لشعراء الأرض المحتلة . مشروع ريم كيلاني يتضمن إقامة الحفلات في مختلف أنحاء العالم،لتعريفه بالغناء الشعبي الفلسطيني ،ومن خلاله على الحياة الفلسطينية ومأساة الشعب الفلسطيني ، وماتقدمه هو خلاصة جهد عشرين سنة من البحث والتحميص ومشروعها هذا مهم ليس في الوطن العربي ، وإنما في أوربا والعالم لأنه يقف في وجه محاولات اسرائيل لسرقة هذا التراث ونسبة إليها وبالفعل فقد تم سرقة العديد من الأغنيات الشعبية الفلسطينية حيث أخذت الموسيقا، ووضع لها كلمات باللغة العبرية، ونشرت على أساس أنها تراث يهودي
.
قطفن النصراويات من التراث الفلسطيني ، والنصراويات هن نساء الناصرة ، والأغنية تصف حالهن وهن ينزحن عبر مرج بن عامر، ثم أغنية عذب الجمال قلبي من التراث ولكن بكلمات جديدة وضعتها ريم وفي هذه الأغنية تبشر بعودة الفلسطينيين إلى وطنهم , الأغنية الثالثة تهليلة جليلية أيضاً تراثية،وكما في الأغنيات السابقة كذلك في هذه الأغنية بكائية علي المهاجرين من الديار، في موسيقاها الحداء الذي يولد الحزن , حبل الغوى أغنية أخرى من التراث الفلسطيني وهي أغنية مشهورة في فلسطين والأردن وسورية، وهي على عكس الأغنيات السابقة - مرحة غزلية على لسان فتاة تبحث عن محبوبها بين الشباب ، لكنها لا تستهدي إليه : فكل الشباب يضعون على رؤوسهم القضاضات البيضاء و بالتالي فهم متشابهون كما يقول المطلع : و منين اعرفه و منين اعرفه كل الحطايط بيض و منين اعرفه و الحطايط جمع حطة و هي القضاضة. و هذه الأغنية سمعناها من الفرق الاردنية. لكن مع تبديل المقاطع. فالاغنية في الاردن تبدأ بالمقطع الأخير الذي يقول: في َّ و لا فيك في ّ و لا فيك ريت المرض يا زين فيّ و لا فيك بعد هذه الاغنيات التراثية الفلسطينية ، انتقلت ريم كيلاني إلى تقديم أغنيات من تلحينها. و أول أغنية من ألحانها كانت بعنوان موال لمحمود درويش وهي من ديوانه (آخر الليل). و تبدأ الأغنية ريم بموال يقول: يما مويل الهوى يما.. مويليا ضرب الخناجر و لا حكم النذل فيا ثم تغني القصيدة التي يقول مطلعها: خسرت حلماً جميلاً خسرت لسع الزنابق وكان ليلي طويلاً على سياج الحدائق وما خسرت السبيلا و القصيدة طوية تحتل من الديوان ست صفحات. اختارت ريم منها ثلاث مقاطع و جعلت الموال لازمة بين المقاطع كما هي القصيدة الأصلية. و هذه الأغنية لحنتها ريم في الأصل لفيلم عن مجازر صبرا و شاتيلا. انتجه تلفزيون البي بي سي و عندما طلبوا منها تلحين أغنية للفيلم طلبوا منها ألا تذكر لا صبرا و لا شاتيلا و لا فلسطين و لا اسرائيل فوجدت في هذه القصيدة ضالتها لتقول ماتريد بشكل غير مباشر. و من شعر راشد حسين الفلسطيني الذي رحل شاباً غنت ريم من ألحانها قصيدة خواطر و أصداء ثم عادت الى التراث الفلسطيني فقدمت أغنية عن محامل الحج التي غادرت دون أن تذهب معهم. و أغنية الحمد لله التي جاءت على شكل زغرودة نسائية تبدأ بكلمة أويها
قطفن النصراويات من التراث الفلسطيني ، والنصراويات هن نساء الناصرة ، والأغنية تصف حالهن وهن ينزحن عبر مرج بن عامر، ثم أغنية عذب الجمال قلبي من التراث ولكن بكلمات جديدة وضعتها ريم وفي هذه الأغنية تبشر بعودة الفلسطينيين إلى وطنهم , الأغنية الثالثة تهليلة جليلية أيضاً تراثية،وكما في الأغنيات السابقة كذلك في هذه الأغنية بكائية علي المهاجرين من الديار، في موسيقاها الحداء الذي يولد الحزن , حبل الغوى أغنية أخرى من التراث الفلسطيني وهي أغنية مشهورة في فلسطين والأردن وسورية، وهي على عكس الأغنيات السابقة - مرحة غزلية على لسان فتاة تبحث عن محبوبها بين الشباب ، لكنها لا تستهدي إليه : فكل الشباب يضعون على رؤوسهم القضاضات البيضاء و بالتالي فهم متشابهون كما يقول المطلع : و منين اعرفه و منين اعرفه كل الحطايط بيض و منين اعرفه و الحطايط جمع حطة و هي القضاضة. و هذه الأغنية سمعناها من الفرق الاردنية. لكن مع تبديل المقاطع. فالاغنية في الاردن تبدأ بالمقطع الأخير الذي يقول: في َّ و لا فيك في ّ و لا فيك ريت المرض يا زين فيّ و لا فيك بعد هذه الاغنيات التراثية الفلسطينية ، انتقلت ريم كيلاني إلى تقديم أغنيات من تلحينها. و أول أغنية من ألحانها كانت بعنوان موال لمحمود درويش وهي من ديوانه (آخر الليل). و تبدأ الأغنية ريم بموال يقول: يما مويل الهوى يما.. مويليا ضرب الخناجر و لا حكم النذل فيا ثم تغني القصيدة التي يقول مطلعها: خسرت حلماً جميلاً خسرت لسع الزنابق وكان ليلي طويلاً على سياج الحدائق وما خسرت السبيلا و القصيدة طوية تحتل من الديوان ست صفحات. اختارت ريم منها ثلاث مقاطع و جعلت الموال لازمة بين المقاطع كما هي القصيدة الأصلية. و هذه الأغنية لحنتها ريم في الأصل لفيلم عن مجازر صبرا و شاتيلا. انتجه تلفزيون البي بي سي و عندما طلبوا منها تلحين أغنية للفيلم طلبوا منها ألا تذكر لا صبرا و لا شاتيلا و لا فلسطين و لا اسرائيل فوجدت في هذه القصيدة ضالتها لتقول ماتريد بشكل غير مباشر. و من شعر راشد حسين الفلسطيني الذي رحل شاباً غنت ريم من ألحانها قصيدة خواطر و أصداء ثم عادت الى التراث الفلسطيني فقدمت أغنية عن محامل الحج التي غادرت دون أن تذهب معهم. و أغنية الحمد لله التي جاءت على شكل زغرودة نسائية تبدأ بكلمة أويها
♪♪♪
Reem Kelani not only sings the songs of her Palestinian homeland with grace and emotional power, she can also talk about them at length. Her in-depth knowledge of Palestinian culture has turned her into Palestine’s unofficial cultural ambassadress in the UK. Both Reem’s parents, who came from Jenin and Nazareth, were keen amateur musicians and as a young girl growing up in Kuwait, Reem would bring audiences to tears with charged renditions of popular songs about her ancestral home.
After moving to the UK in 1989 and subsequently giving up a career in Marine Zoology, Reem devoted herself to music full time and began performing and giving workshops around the capital. With the money she made from teaching and making programmes for the BBC, Reem financed trips back to Palestine and Lebanon to record folk songs on her DAT.
She was especially entranced by the music of refugees from Galilee, an area which used to have one of the richest repertoires in Palestine before its people were dispersed by the Nakbah, or ‘catastrophe’ of 1948. You can hear Reem's wonderful voice on the acclaimed album 'Exile' by renowned Israeli saxophonist and composer Gilad Atzmon (on Enja Records). The opening track ‘Dal’ouna On The Return’ is Reem's arrangement of a traditional Palestinian song, the lyrics of which she collected from some of the refugee women in the camps in Lebanon.
After moving to the UK in 1989 and subsequently giving up a career in Marine Zoology, Reem devoted herself to music full time and began performing and giving workshops around the capital. With the money she made from teaching and making programmes for the BBC, Reem financed trips back to Palestine and Lebanon to record folk songs on her DAT.
She was especially entranced by the music of refugees from Galilee, an area which used to have one of the richest repertoires in Palestine before its people were dispersed by the Nakbah, or ‘catastrophe’ of 1948. You can hear Reem's wonderful voice on the acclaimed album 'Exile' by renowned Israeli saxophonist and composer Gilad Atzmon (on Enja Records). The opening track ‘Dal’ouna On The Return’ is Reem's arrangement of a traditional Palestinian song, the lyrics of which she collected from some of the refugee women in the camps in Lebanon.
♪♪♪♪♪♪♪♪
.
.